الثلاثاء، 21 يونيو 2011


.

.
.
.
.
.
.
أَدْرَكتُ أخِيرآ…!
أَنً تَعَبَ جَسَدِي أهْوَنُ بِـ كَثِير مِنْ تَعَبِ قَلبِي.

تَعِبتُ وأنَا أزْفُرَ أنْفَاسِي الًتِي تُشْبِهُ بِرَائِحَتِهَا رَائِحَةِ الأنْفَاسِ الأخِيرَه
رُبًمَا هِيَ كَذَلِك
لا أَحَدَ يَعْلَمَ مَا يُخَبىء لَنَا القَدَر .

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق