يقؤْلِؤُنَ . . إِذَآَ تُضَآإِيقَتِ بْدَؤُنَ سَبَبُ
مَعْنَآهَآ إِنَّ آحَحدّ يُحِبُّكَ ؤَيفَكّرِ فِيْكَ ؤُمُشْتَآقْ لَكِ ..}
ؤِ أَنَآِإّ آَقؤُؤلَ . . لِؤُ آصيِيدُ هآلشَّخّصّ قَسَمٌ
بُآلّلّهُ آكَفّفْخِهُ عَلَىَ هَآلضِيَقآإْتِ آَلِلِيْ تجّيِيْنِيّ
بُآلّلّهُ آكَفّفْخِهُ عَلَىَ هَآلضِيَقآإْتِ آَلِلِيْ تجّيِيْنِيّ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق